المذكرة رقم 08 في
نشاط التعبير الكتابي
الوحـدة : الشباب
والمستقبل.
المستوى : الرابعة المتوسطة.
النشـاط :
تـعـبـــــير كـتــــابـي.
الأستــاذ : الطاهر سعيدات.
الموضوع : وصف منظر طبيعي. المرجـع
: الكتـاب المدرسي.
الكفاءة القاعدية: * القدرة
على إنشاء نصوص متنوعة بتجنيد عدد من المفردات والعبارات والتقنيات المختلفة شكلا
ومضمونا.
مؤشر الكفاءة : * القدرة على تصحيح الأخطاء المختلفة،
وتذكر القواعد والضوابط المختلفة، واحترام درجات الوصف كما درسها.
الــوســـائــــل : * تعابير التلاميذ الكتابية حول وصف
منظر طبيعي.
|
4م1
بتشيم إي
يوم الثلاثاء التاسع عشر من نوفمبر،
كان الفريق الوطني سيلعب مباراة مع نظيره البركينفاسي. كانت الأجواء رائعة في
جميع المدن الشعب يغزو بأصواته الجميلة في الطرقات، والساحات حاملين أعلاما
ينادون تحيا الجزائر تشجيعا للاعبين. وعندما بدأت المباراة كانت المدرجات مليئة
بالجماهير أولادا وشبان، وشابات، ورجال ونساء من مختلف الأعمار رافعين الأعلام
إلى السماء ويغنون. وعندما رأوا اللاعبين هذا التشجيع زادت قوتهم وعزيمتهم في
المثابرة على اللعب، لأن لا شك أن قدرا من التشجيع يمنح قدرا من القوة. وسجلوا
الهدف الذي كان ينتظره الجمهور وأدخلوا الفرحة قلبه مقابل تشجيعهم لهم.
|
4م1
التصحيح المقترح
يوم الثلاثاء التاسع عشر
من نوفمبر، وبمناسبة لعب الفريق الوطني لمباراة ضد نظيره البوركينابي، كانت
الأجواء رائعة في جميع المدن والقرى، فالشباب يغزون بأهازيجهم الجميلة الطرقات
والساحات حاملين أعلاما وهم ينادون تحيا الجزائر تشجيعا للاعبين. وعندما بدأت
المباراة كانت المدرجات قد اكتظت بالجماهير أولادا وشبانا وشابات ورجالا ونساء
من مختلف الأعمار رافعين الأعلام عاليا وهم يغنون أغاني حماسية. وعندما رأى
اللاعبون هذا التشجيع زادت قوتهم وعزيمتهم ومثابرتهم في اللعب، لأنه لا شك من أن
قدرا من التشجيع، يمنح قدرا من القوة. فسجلوا الهدف الذي كان ينتظره الجمهور وعمت
الفرحة واشتدت الهتافات حتى انتهى اللقاء.
|
4م2
رقيق مح
في
يوم من الأيام كنت ذاهبا لأتنزه وبينما أنا أسير وجدت رجل وأطفال كثيرون يقومون
بحملة نظافة لقد كان يومي رائعا لأنني أحببت الرجال الذين كانوا يغرسون الأشجار
والأطفال الذين كانوا ينظفون المكان من الأوساخ بشكل جيدا إن هذه الحملة كانت
رائعة وممتعة ومر الوقت بسرعة لقد جعلوا ذلك المكان رائعا وجميل كالحديقة أو
مزرعة وبعد ذلك عدت إلى البيت فرحا سعيدا.
|
4م2
التصحيح المقترح
في يوم من الأيام كنت ذاهبا لأتنزه، وبينما أنا أسير
وجدت رجالا وأطفالا كثيرين يقومون بحملة نظافة في الحي.
انضممت إلى الرجال الذين كانوا يغرسون الأشجار، وإلى الأطفال
الذين كانوا ينظفون المكان من الأوساخ بشكل جيد، وشاركتهم العمل بما استطعته
وكلي سرور بذلك.
إنها لحملة رائعة وممتعة حيث مر الوقت بسرعة، وجعلنا المكان
رائعا جميلا كحديقة، ما جعلني أعود إلى البيت سعيدا.
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق