الاثنين، 19 فبراير 2018

البترول فـي حـياتنا

المذكرة رقم 05 في نشاط القراءة والنصوص

الوحـدة : الثروات الطبيعية.                               المستوى : الرابعة المتوسطة.النشـاط : القراءة والنـصوص.                                الأستــاذ : الطاهر سعيدات.الموضوع : البترول فـي حـياتنا.                              المرجـع : الكتــاب المدرسي¤الكفاءة القاعدية: القدرة على قراءة نصوص متنوعة وفهم ما تشتمل عليه من أفكار ورؤى، مع القدرة على التحليل والتعليل والاستنباط .
¤مؤشرات الكفاءة: القدرة على معرفة كيفية تكون البترول، وإدراك أهميته واستخداماته حياتيا، مع معرفة المجاز المرسل من الاستعارة.
¤الوسائل : نـص Î الْبِتْرُولُ فِي حَيَاتِنَا الْيَوْمِيَّةِ Í من الكتاب المقرر ص: 81.

أنشطة التعلم
۞- الهدف الوسيطي: يدرك أن البترول نعمة ومنة حبانا الله بها.
E  تقديم الوحدة: ما صفة أمراض العصر غالبا ؟ هل سلط الله علينا النقم فقط ؟ ألا تزخر الطبيعة بما لذ وطاب ؟
E  تقديم الدرس : ما أهم ثروة تنعم بها الجزائر ؟ فيم نستعمل البترول ؟ ألهذا كان البترول فقط ؟ :  ÎÍ الْبِتْرُولُ أَحَدُ الثَّرَوَاتِ الطَّبِيعِيَّةِ الَّتِي تَنْعَمُ بِهَا الْجَزَائِرُ، وَفَوَائِدُهُ لاَ تُعَدُّ وَاسْتِعْمَالاَتُهُ لاَ تُحْصَى.ÎÍ

۞ ـ الهدف الوسيطي: يقرأ التلميذ قراءة واعية معبرة، ويفهم المعاني، ويستخرج الأفكار المختلفة.
مراقبة الفهم العام : لماذا بدأ الكاتب بالحديث عن الشمس ؟ وما موضوع النص ؟ هل ترك البترول مجالا لم يدخله عنوة ؟؟
الفكرة العامة : الْبِتْرُولُ ثَرْوَةٌ طَبِيعِيَّةٌ اِجْتَاحَتْ بِمُشْتَقَّاتِهَا كُلَّ مَنَاحِي الْحَيَاةِ.
¤تعميق الفهم : قراءة نموذجية وقراءات فردية متتابعة يراعى فيها تصحيح الأخطاء لاحترام آليات القراءة المعبرة.
uالفقرة الأولى : {{ عِنْدَمَا تَسْتَيْقِظُ فِي الصَّبَاحِ . . . . وَفِي شَوَاطِئِ الْبِحَارِ }} قراءة الفقرة قراءات فردية سليمة .
المعجم والدلالة : أينعت: نمت وربت وتفتحت أزهارها وثمارها وصارت مهيأة للقطف. يغتذي: يتغذى ويحصل على الغذاء لنمائه.
 الأسئلة : ما الأمر الذي تخلفه الشمس على الحياة ؟ ما الدليل على استحكام الخوف فيهم ؟ هات ما كانوا يفعلونه آنذاك !!
فu : الشَّمْسُ أُمُّ الْكَوْنِ وَأَصْلُ الْحَيَاةِ بِفَضْلِهَا أَيْنَعَتْ صُنُوفُ النَّبَاتَاتِ وَالثَّرَوَاتِ.
vالفقرة الثانية : {{ لَقَدْ دُفِنَتْ هَذِهِ الْكَائِنَاتُ . . . . الْوُجُودِ وَسِرُّ الْحَيَاةِ }} قراءة الفقرة قراءات فردية سليمة .
المعجم والدلالة : استقطرت: استخلصت عناصرها السائلة بالتقطير. الآماد البعيدة : الآجال الطويلة والسنون العديدة والوقت.
 الأسئلة : أين عاشت الكائنات ؟ هل بقيت على ظهر الأرض ؟ ما الذي حدث لها لما ماتت ؟ كيف اعتبر الكاتب البترول ؟؟
فv : الْبِتْرُولُ صَارَ أَصْلَ الْوُجُودِ وَسِرَّ الْحَيَاةِ بَعْدَمَا اُسْتُقْطِرَ مِنَ الْكَائِنَاتِ الْمُنْدَثِرَةِ.
wالفقرة الثالثة : {{ فَلَوْ خَرَجْتَ إِلَى عَرَبَتِكَ . . . . بَعْضِ مُشْتَقَّاتِ الْبِتْرُولِ }} قراءة الفقرة قراءات فردية سليمة .
المعجم والدلالة : حفلت به : ملئت به وكثر تواجده فيها. ضايقك : لم يترك تهنأ بالراحة وشغل بالك. أقحمه : أدخله بقوة وعنوة.
 الأسئلة : ما المجالات التي تعتمد على البترول في نشاطها ؟ ما فائدته للمركبات ؟ وللتنظيف والغسل ؟ أنجده للصحة فقط ؟؟
فw : الْبِتْرُولُ يُقْحِمُ أَنْفَهُ فِي كُلَّ مَجَالاَتِ الْحَيَاةِ بِمُرَكَّبَاتِهِ وَمُشْتَقَّاتِهِ الْمُفِيدَةِ.
استثمار الفهم : قراءة النص قراءات فردية سليمة ما أمكن ذلك إن سنح الوقت .

الأسئلة : كيف كان البترول في الأصل ؟ هل استفدنا منه جيدا في الجزائر ؟ مم يتخوف العلماء اليوم ؟ أتنتهي الحياة بنفاذه ؟!

ف ر : قال تعالى : {{  هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ ذَلُولاً فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ}} الملك - 15.
 ۞ـ الهدف الوسيطي: يدرك معنى الاستعارة التصريحية خاصة.
E- Î أَشِعَّةُ الشَّمْسِ تَتَسَلَّلُ Í   كيف تجد هذا التعبير ؟! ماذا يكون ؟ = استعارة مكنية لحذف المشبه به = اللص . . .
E- Î الشَّمْسُ أُمُّ الْكَوْنِ Í   كيف تجد هذا التعبير ؟! ماذا يكون ؟ = تشبيه بليغ لوجود المشبه والمشبه به فقط.
E- Î فَأَنْتَ تَرْكَبُ الْبِتْرُولَ Í   كيف تجد هذا التعبير ؟! أتشم فيه رائحة التشبيه ؟ = هو تعبير مجازي بلا غرض للمشابهة
1
المجاز المرسل هُوَ تَعْبِيرٌ مَجَازِيٌّ لاَ يُؤْتَى بِهِ لِغَرَضِ الْمُشَابَهَةِ. وَيُفْهَمُ مِنْ سِيَاقِ الْكَلاَمِ. وَهُوَ كَلِمَةٌ اسْتُعْمِلَتْ فِى غَيْرِ مَا وُضِعَتْ لَهُ أضوْ هُوَ انْتِقَالُ كَلِمَةٍ مِنْ مَعْنَى إِلَى مَعْنَى آخَرٍ.
۞ـ الهدف الوسيطي: يكتسب التلميذ منهجية العمل المنزلي الموجه ويتزود بأدوات التكوين الذاتي.
ـE المطلوب: احفظ الفروق بين الاستعارة والمجاز المرسل مما درست.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق