المذكرة رقم 09 في نشاط القراءة والنصوص
الوحـدة : الــفــنــون. المستوى : الرابعة المتوسطة.
النشـاط : القراءة والنـصوص. الأستــاذ
: الطاهر سعيدات. الموضوع : زرياب
مبتكر الموسيقى. المرجـع
: الـكـتــاب المـدرسي¤الكفاءة القاعدية: القدرة
على قراءة نصوص متنوعة وفهم ما تشتمل
عليه من أفكار ورؤى، مع القدرة على التحليل والتعليل والاستنباط .
¤مؤشرات الكفاءة: القدرة على معرفة دور الفنون في تربية الذوق، وقدر الرجال
المكافحين المثابرين للبروز، مع معرفة الكناية وبلاغتها.
¤الوسائل : نـص Î زِرْيَابُ . . مُبْتَكِرُ الْمُوسِيقَى الأَنْدَلُسِيِّةِ Í من الكتاب المقرر ص: 137.
|
أنشطة
التعلم
|
||
|
۞- الهدف الوسيطي:
يدرك التلميذ أن للموسيقى الأندلسية قصة طريفة وتاريخ حافل.
E تقديم الوحدة: لماذا
مدح الله عنصر الشباب ؟ أليس من حق شبابنا الاستماع للموسيقى مثلا ؟ فعلام
نلومهم إذن ؟
E تقديم الدرس
: أي الفنانين القدامى تعرف ؟ : ÎÍ مَا زِلْنَا إِلَى الْيَوْمِ
نَطْرَبُ بِالْمُوسِيقَى الأَنْدَلُسِيَّةِ، الَّتِي اِبْتَدَعَهَا ذَلِكَ
الشَّابُّ الْمُهَاجِرُ زِرْيَابُ، الَّذِي بَدَأَتْ قِصَّتُهُ مِنْ بَغْدَادَ
عَاصِمَةِ الدَّوْلَةِ الْعَبَّاسِيَّةِ ÎÍ
|
||
|
۞ ـ الهدف الوسيطي:
يقرأ التلميذ قراءة واعية معبرة، ويفهم المعاني، ويستخرج الأفكار المختلفة.
مراقبة الفهم العام
:
بم
استهل الكاتب النص ؟ ماذا عد الشباب من النص ؟ النص موجه للشباب بصورة غير
مباشرة . . لماذا هو ؟
الفكرة العامة : زِرْيَابُ الشَّابُّ يَبْتَكِرُ
الْمُوسِيقَى الأَنْدَلُسِيَّةَ فَيَكْثُرُ مُحِبُّوهُ وَحَاسِدُوهُ.
¤تعميق الفهم : قراءة نموذجية
وقراءات فردية متتابعة يراعى فيها تصحيح الأخطاء لاحترام آليات القراءة المعبرة.
uالفقرة
الأولى : {{ كَانَ إِبْرَاهِيمُ الْمَوْصِلِيُّ . . . . الْجَمِيلَةِ
وَالصَّوْتِ الدَّافِئِ }} قراءة الفقرة قراءات فردية سليمة .
المعجم
والدلالة : ذاع صيته:
شاع وانتشر ذكره واشتهر. تربع عليها: كناية
عن تملكه للشيء. القافية: المقطع أو الأخيرة من البيت.
الأسئلة : ما الذي يدل على أن
بغداد كانت عاصمة الثقافة ؟ ما الذي كان يشجع الفنانين على البروز ؟كيف كان
إسحاق الموصلي؟
فj : إِسْحَاقُ الْمَوْصِلِيُّ يَتَرَبَّعُ عَلَى عَرْشِ الْغِنَاءِ
وَالطَّرَبِ فِي بَغْدَادَ.
vالفقرة
الثانية : {{ وَفِي تِلْكَ الأَثْنَاءِ ظَهَرَ . . . . إِعْجَابًا
كَبِيرًا بِهِ }} قراءة الفقرة قراءات فردية سليمة .
المعجم
والدلالة : موهوب: صاحب موهبة وأعطية فطرية.
اجترأ: تجرأ، وأقدم على الأمر بلا خوف. الخارقة: المعجزة
غير المألوفة.
الأسئلة: بم وصف الكاتب زريابا ؟ما الدليل
على موهبته ؟ هل تمكن من فرض نفسه بيسر ؟ ما العبارات الدالة على تلك ذلك ؟
فk : زِرْيَابُ الشَّابُّ يَخْتَرِقُ مَمْلَكَةَ الْمَوْصِلِيِّ
بِمَوْهِبَتِهِ الْفَنِّيَّةِ الْخَارِقَةِ.
wالفقرة
الثالثة : {{ وَتَعَرَّضَ زِرْيَابُ لِضَغْطٍ . . . . عَدَدَ سَاعَاتِ
الْيَوْمِ }} قراءة الفقرة قراءات فردية سليمة .
المعجم
والدلالة : الجاه : السلطة والملك والقدرة عامة. أقصاها : أبعد
نقطة فيها. الإيقاع
: اتفاق الأصوات والألحان عند العزف . .
الأسئلة : إلام تعرض زرياب في
بغداد ؟ ماذا كان يفتقد وما الذي كان يملكه ؟! هل نفعته موهبته ؟ إلام اضطر تحت
الضغط ؟؟
فl : زِرْيَابُ الْفَقِيرُ الضَّعِيفُ يُهَاجِرُ إِلَى الأَنْدَلُسِ هَارِبًا
بِمَوْهِبَتِهِ.
xالفقرة
الرابعة : {{ زِرْيَابُ الَّذِي اِبْتَسَمَ . . . . بِهَا الْغِنَاءُ
الأَنْدَلُسِيُّ }} قراءة الفقرة قراءات فردية سليمة .
المعجم
والدلالة : الموضة : العادة المستجدة المستحدثة. مبتكرها : مخترعها
الأول ومبدعها. المبدع : المتفنن من غير اتباع للآخرين.
الأسئلة : يبدو زرياب فنانا متعدد
المواهب . . كيف ذلك ؟ بم ساهم كمبدع في الفن والثقافة ؟ ما فضله على الموسيقى
الأندلسية ؟
فm : زِرْيَابُ الْفَنَّانُ الْمَوْهُوبُ يُبْدِعُ فِي شَتَّى مَجَالاَتِ
الثَّقَافَةِ.
استثمار الفهم : لماذا الغيرة من
زرياب واسماعيل بن إسحاق ؟ هل أراد زرياب محوهما ؟ أوليس قيمة جديدة ومفيدة
للناس عامة ؟
ف ر : قال الشاعر : {{
جَادَكَ الْغَيْثُ إِذَا الْغَيْثُ
هَمَا ** يَا زَمَانَ الْوَصْلِ فِي الأَنْدَلُسِ }}
|
||
|
۞ـ الهدف الوسيطي: يثبت
ما عرفه عن التشبيه ويعرف الكناية وبلاغتها.
E- بم شبه الكاتب كلا من إبراهيم الموصلي وابنه إسحاقا ؟ أي
التشبيهين تجده أبلغ في الدلالة ؟ أيهما أحسن النجم أم الملك ؟؟
E- Î نَسَجَ مَسَارَ الْفَنِّ الأَنْدَلُسِيِّ Í اشرح
هذه الصورة البيانية !! اجعله تشبيها مستوفيا للأركان الأربعة المعلومة !!
E- Î تَرَبَّعَ عَلَى عَـرْشِ الْـغِـنَـاءِ Í ما
رأيك في هذا التعبير ؟ هل تجد فيه تشبيها ؟ ما الذي أراده الكاتب من هذا التعبير
؟!؟
|
||
|
۞ـ الهدف الوسيطي:
يكتسب التلميذ منهجية العمل المنزلي الموجه ويتزود
بأدوات التكوين الذاتي.
ـE المطلوب: تكليف
التلاميذ بحفظ ما عرف عن الكناية.
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق